الفرع : فرع الرواد
الفئة : فئة رواد التربية، وعلم النفس
أستاذ التربية وأصولها، والتربية الدولية بجامعة الملك سعود، وجامعة طيبة، وجامعة الملك عبد العزيز؛ وعمل عميدًا لكلية التربية بكل من جامعتي الملك سعود، وطيبة؛ وعمل مديرًا لمركز البحوث التربوية بجامعة الملك سعود؛ ورأس مجلس إدارة الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية(جستن). إلى ذلك، هو عضو فريق التقويم الشامل للتعليم، وعضو مجلس إدارة شركة تطوير التعليم القابضة، وعضو أول مجلس إدارة لهيئة تقويم التعليم والتدريب؛ كما عمل الدكتور الخطيب مستشارًا لسمو وزير الخارجية (الأمير سعود الفيصل رحمه الله)، ولوزارة التعليم العالي، ولوزارة العمل والشؤون الاجتماعية، ولجامعة الأمير سطام؛ وعمل مديرًا عامًا لمدارس الملك فيصل، وهو عضو العديد من الهيئات والمؤسسات العلمية داخل المملكة وخارجها.
ونشر الدكتور الخطيب ما يزيد عن 45 كتابًا علميًا، وما يزيد عن مائة بحث وورقة عمل، علاوة على تقديم ما يزيد عن 160 مشروعًا علميًا؛ وهو عضو العديد من الهيئات الاستشارية والتحريرية للمجلات العلمية داخل المملكة وخارجها؛ وللدكتور الخطيب عدد من المبادرات التربوية على المستوى الوطني، ويعد من أوائل الذين تصدوا لجوانب التحصين الفكري، وقضايا الاعتماد الأكاديمي. ومن الجدير بالإشارة أن الدكتور الخطيب حصل على جائزة مكتب التربية العربي لدول الخليج.
الفرع : فرع الرواد
الفئة : فئة رواد الجمعية السعودية للعلوم التربوية، والنفسية
بدأ الدكتور الصائغ حياته العملية معلمًا، ثم أستاذًا مساعدًا، ثم أستاذًا مشاركًا؛ وعمل مديرًا عامًا للتوجيه والإرشاد الطلابي بوزارة التعليم، ثم عميدًا لكلية المعلمين بالرياض، فمشرفًا على إدارة الدراسات بمجلس الشورى، ثم وكيلًا لوزارة التربية والتعليم لكليات المعلمين بالمرتبة الخامسة عشرة، ثم مستشارًا لمعالي وزير التعليم العالي.
وشارك الدكتور الصائغ بفاعلية في فريق تأسيس الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية حيث كان عضو مجلس الإدارة، وأمين المجلس في دوراته الثلاث الأولى، وعضو العديد من اللجان التأسيسية والتطويرية للجمعية، ومنها: لجنة إعداد لائحة البحوث والنشر، واللجنة العلمية للقاءات السنوية من الأول حتى السادس، ولجنة الكتاب السنوي، ولجنة إعداد خطة عمل الجمعية للدورات الثلاث الأولى، ولجنة اللقاءات الشهرية، ولجنة تأسيس فروع للجمعية، ولجنة تقويم أعمال الجمعية (اللجنة الاستشارية). يشار إلى أن للدكتور الصائغ أكثر من أربعة وعشرين بحثًا ودراسة، وله إسهامات في تطوير التعليم العام، وبرامج إعداد المعلمين، واستشراف مستقبلهما. ومنح الدكتور الصائغ وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى.
الفرع : فرع المبادرات
الفئة : فئة المبادرات المؤسسية
برنامج متكامل يستهدف المدرسة الراغبة في التطوير والتحسين، من خلال تطبيق أبعاد المنظمة المتعلمة بشكل متدرج وصولًا إلى تحويل المدرسة إلى مدرسة متعلمة، حيث تحوي المبادرة وثيقة متكاملة، وبرنامجًا تدريبيًا، وإجراءات عمل، وخططًا تنفيذية، ونماذج قياس.
هدف المشروع إلى نشر مفاهيم المدرسة المتعلمة في مدارس تعليم القصيم، وتدريب عدد من المدارس في المنطقة على البرنامج التدريبي للمدرسة المتعلمة، وإعداد برنامج عملي لتمكين المدارس من تطبيق المشروع، وركز المشروع على تحليل الواقع، وتوظيف الفرص والحلول، وتحديد الاحتياجات التدريبية والبشرية.
إلى ذلك، اهتمت المبادرة بتفعيل التقويم الدوري عن طريق تشكيل اللجان والزيارات، وتنفيذ عمليات التقييم، وإصدار التقارير والنتائج. وأسفرت النتائج عن نشر مفاهيم المدرسة المتعلمة، والتكامل بين الإدارات ومكاتب التعليم لإنجاح المبادرة، ومشاركة فرق المدارس لتحقيقها، واستمرارية المدارس في التطبيقات العملية لمشروع المدرسة المتعلمة، وتبادل الخبرات بين المدارس المشاركة.
الفرع : فرع البحث العلمي
الفئة : البحث المنشور
الفئة: البحث المنشور في المجلة السعودية للعلوم التربوية
د. بندر محياء المحيا العتيبي
البحث منشور في العدد الثامن يونيو 2021
ثلاثة أطفال يعانون من اضطراب طيف التوحد (ASD) جرى تعريضهم لبرامج التدخل التي تضم سلسلة من ظروف التقييم لتحديد وظائف سلوك إيذاء النفس الذي تكرر لديهم. هدفت الدراسة لتكرار الأسلوب متعدد العناصر للحد من حدوث إيذاء النفس للأطفال ذوي التوحد حيث استخدم الباحث تصميم دراسة الحالة الواحدة، وهي: تصميم الخطوط القاعدية عبر الأفراد (Multiple Baseline Designs across Participants).
وأظهرت نتائج تصميم دراسة الحالة متعددة العناصر أن سلوك إيذاء النفس للمشاركين في الدراسة الحالية يحدث بشكل متكرر، وأن وظيفة السلوك التي تحرك حدوثه لديهم هي بسبب طلب القيام بواجبات منهم؛ وخلال الجلسات التعليمية، في التجربة الثانية، جرى تطبيق استراتيجية الهروب الإخمادي (الانقراضي) والتي تعرف بمسمى إطفاء الهروب وذلك باستخدام تصميم متعدد الخطوط القاعدية عبر الأفراد. وأظهرت النتائج انخفاضًا فوريًا في سلوك إيذاء النفس وزيادة الامتثال للتعليمات من قِبل المشارك الأول والثاني؛ لكن المشارك الثالث لم ينخفض تكرار السلوك لديه. ولذلك، قام الباحث بالجمع بين استراتيجية الهروب الإخمادي (الانقراضي) وتطبيقه مع استراتيجية حجب الاستجابة. وأظهرت النتائج أن هذا العلاج المشترك نجح في الحد من حدوث سلوك إيذاء النفس للمشارك الثالث. وتمت مناقشة الآثار العامة لهذا التصميم والاستخدامات المحتملة لدراسات التقييم.
الفرع : فرع البحث العلمي
الفئة : البحث المنشور
الفئة: البحث المنشور في المجلة السعودية للعلوم النفسية
إعداد
د. عبد الله فهد محمد بن داود
البحث منشور في العدد السادس ربيع الأول 1443هـ / نوفمبر 2021
تعزو إحدى الفرضيات طيف التوحد إلى اختلال في توازن التنشيط والتثبيط في القشرة المخية. ومن المؤشرات غير المباشرة التي استخدمت للتدليل على صحة هذه الفرضية مستوى الأداء في مهام سيكوفيزيقية كمهمة تمييز الاتجاه، لارتباط مستوى الأداء في المهمة بمستوى تركيز حمض غاما أمينوبيوتيريك (جابا)- الناقل التثبيطي الرئيس في القشرة المخية في الفص القذالي. هدفت الدراسة إلى التحقق من العلاقة بين عتبة تمييز الاتجاه البصري من جهة، ومستوى سمات التوحد من جهة أخرى. شارك في الدراسة 46 متطوعًا من طلاب مرحلة البكالوريوس من قسم علم النفس بجامعة الملك سعود. وجرى قياس عتبة تمييز الاتجاه البصري بواسطة مهمة تمييز الاتجاه البصري بجزأيها المستقيم (العمودي) والمائل؛ كذلك جرى قياس سمات التوحد بواسطة مقياس طيف التوحد، والذي تم التأكد من مقبولية خصائصه السيكومترية في دراسة استطلاعية ضمت عينتها 104 مشارك من الذكور البالغين (18 -64 سنة). وجدت الدراسة أن العلاقة بين مستوى الأداء في مهمة تمييز الاتجاه، ومستوى سمات التوحد علاقة عكسية، حيث يرتبط تدهور الأداء في المهمة بارتفاع سمات التوحد. وتوصل البحث إلى أن الأفراد الذين لديهم سمات التوحد مرتفعة لديهم زيادة في التنشيط العصبي، وهي على النقيض من العلاقة التي وجدت بين تفوق الأداء في مهمة تمييز الاتجاه وارتفاع مستوى سمات التوحد في دراسات سابقة على عينات بريطانية. كذلك، ناقشت الدراسة الأسباب المحتملة لعدم اتساق نتائجها مع نتائج الدراسات السابقة، واقترحت عمل دراسة تقارن الأداء في مهمة تمييز الاتجاه بين أفراد مُشخّصين بطيف التوحد من المجتمع السعودي مع نظرائهم غير المُشخّصين لبحث مدى إمكانية التحقق من نتائج الدراسة الحالية على عينة عيادية.
الفرع : فرع الكتاب
الفئة : فئة الكتاب المترجم
High-Quality Early Childhood Programs The What, Why and How
Laura J. Colker, EdD Derry Koralek
ترجمة: د. غادة صالح السدراني
دار جامعة الملك سعود للنشر 1442ه
يعتبر كتاب (برامج الطفولة المبكرة العالية الجودة ماذا ولماذا وكيف) ملخصًا مختصرًا حول أحدث الأبحاث والمعايير التي تُعرف برامج الطفولة المبكرة ذات الجودة العالية، وتوضيح ماذا، ولماذا وكيف تكون تلك البرامج المهتمة بالأطفال منذ الميلاد وحتى سن ما قبل المدرسة الابتدائية على مستوى عالٍ من الجودة للتأكد من تحقيق الأطفال لمخرجات إيجابية في جميع جوانب نموهم تماشيًا مع تحقيق المملكة العربية السعودية لأهداف رؤية ٢٠٣٠ من رفع جودة الحياة في جميع مجالاتها، ولا سيما القطاع التعليمي منها. كذلك، يهدف هذا الكتاب لمساعدة مشرفات ومعلمات الطفولة المبكرة من خلال تزويدهن بطرق عملية فاعلة للرفع من مستوى جودة برامجهن سواء أكانت مقدمة للرضع، أم للدارجين، أم لأطفال الروضة؛ كما يعد هذا الكتاب دليلًا عمليًا يمكن للمستثمرين أو التربويين المهتمين بافتتاح مراكز خاصة برعاية الأطفال اتباع ما فيه ليتأكدوا من توفيرهم لبرامج ذات جودة عالية. في فصول هذا الكتاب ولكل مرحلة عمرية نوعان من الجداول، الجدول الأول يوضح ماذا يجب أن ترى في جميع مكونات البرامج، وتشمل: البيئة المادية، تفاعل المعلمات مع الأطفال، مشاركة الأهالي، ونوعية الخبرات التي تمكن الأطفال من المشاركة. النوع الثاني من الجداول يقدم علامات تحذيرية تظهر من ممارسات المعلمة غير الملائمة، مع اقتراح طرق للاستجابة بطريقة داعمة لمثل هذه الممارسات. إلى ذلك، يقدم هذ الكتاب خمسة ملاحق عبارة عن قوائم لتدقيق وملاحظة البيئة الصحية والآمنة للأطفال الصغار، بالإضافة لمؤشرات ضمان الجودة في تلك البرامج، وأخيرًا إشراك الأسر في برامج الطفولة المبكرة.
الفرع : فرع الكتاب
الفئة : فئة الكتاب المترجم
How to Differentiate Instruction in Academically Diverse Classrooms
Carol Ann Tomlinson
ترجمة: أ. د. وداد عبد الرحمن أباحسين
دار جامعة الملك سعود للنشر 1442ه
يستهدف كتاب "كيفية استخدام التدريس المتمايز في الفصول المتنوعة دراسيًا" عمليات التدريس داخل الفصول المتنوعة أكاديميًا؛ حيث يعتبر أسلوب التدريس المتمايز من الأساليب الناجحة لضمان تحصيل جميع التلاميذ للمستهدفات التعليمية باختلاف مستوياتهم واستعداداتهم في بيئة مدرسية مناسبة. اهتم هذا الكتاب بتعديل طرق التدريس الحالية، وتقديم تدريس عالي الجودة والذي أُطلق عليه هنا مصطلح "المتمايز". وقد كُتب بطريقة تساعد لأن يكون دليلًا عمليًا للمعلمين، فهو يغطي أسس التدريس المتمايز، ويقدم خطوطًا عامة إضافية واستراتيجيات حول كيفية التعامل مع الفروق بين التلاميذ. وأبرز ما يتميز به هذا الكتاب هو إعطاؤه لشروحات موسّعة وأمثلة للمساعدة على التعريف بهذا الإطار الجديد في أثناء تطبيق التمايز في التدريس في الفصول المتنوعة أكاديميًا؛ حيث توفر الفصول التي تدعم التدريس المتمايز مداخل مختلفة لاكتساب المحتوى، ولمعالجة الأفكار وإيجاد معنى لها، ولتطوير المنتجات بحيث يمكن لكل تلميذ أن يتعلم بطريقة فاعلة ومناسبة. من المؤمل أن تُسهم محتويات الكتاب في مدّ يد المساعدة للممارسين في الميدان لتحقيق الأهداف المرجوة.